منقـــــــــــــول
أعاد أدونيس من خــــلال هذا الديـــوان قراءة الشعر العربي من خلال قيمه الفنية الخالصة وثرائه أو غناه في التجربة والتعبير، مركزاً على مدى تجاوب هذا الشعر مع القيم الشعرية المعاصرة أولاً، ومع رؤيته الشخصية الى الفعل الشعري. ولا ضير أن يصف أدونيس هذا الديوان بـ «متحف للشعر العربي، مختصر وجامع». وهو هكذا بحق. ومَن يقرأه في أجزائه الأربعة يخامره شعوران: شعور بالاكتفاء وآخر بالرغبة في المزيد من الاطلاع على الشعر ولكن تمثلاً بصنيع أدونيس نفسه ،،،
أعاد أدونيس من خــــلال هذا الديـــوان قراءة الشعر العربي من خلال قيمه الفنية الخالصة وثرائه أو غناه في التجربة والتعبير، مركزاً على مدى تجاوب هذا الشعر مع القيم الشعرية المعاصرة أولاً، ومع رؤيته الشخصية الى الفعل الشعري. ولا ضير أن يصف أدونيس هذا الديوان بـ «متحف للشعر العربي، مختصر وجامع». وهو هكذا بحق. ومَن يقرأه في أجزائه الأربعة يخامره شعوران: شعور بالاكتفاء وآخر بالرغبة في المزيد من الاطلاع على الشعر ولكن تمثلاً بصنيع أدونيس نفسه ،،،
للقــــــــــــــراءة و التّحميــــــــــــل
للتّحميــــل إضغــــط على الزر
لا تنســــى أصــــــــدقائك ، شـــــــــــارك معهـــــم